طوال أيام الهجره
من قصص السابقين
ونستكمل رقم ٢٣
... ... ... ... ...
عبدالمطلب بن هاشم
لما نال حفر زمزم
كان زمان قايل وناذر
عالملأ حالف وأقسم
من أولاده يذبح راجل
عند الكعبه قدام زمزم
جاب أولاده يعمل قرعه
على عبدالله راحت واقفه
وعبدالله محبوب في مكه
ومكه بتحب عبدالله
كل الناس قالت نفديه
وندبح عشر بعير لله
جابوا جمال وعادوا القرعه
رجعت تاني على عبدالله
زودوا عشره وعشره ف عشره
مية ناقه ذبحوها لله
وعبدالله ربنا نجاه
جده قال عبد الله عريس
وآمنة بنت وهب عروسته
لعبدالله وغيرها مافيش
و عبدالله عريس محلاه
هيجيب أفضل خلق الله
يبقى حبيب الله في علاه
عب مطلب أبو عبدالله
جد نبينا كان قايل إيه
جد نبينا قال وأقسم
لو نال في يوم حفر زمزم
للقربان عبدالله يقدم
وأحمد جاي من عبدالله
للأنبيا إمام ومتمم
صل الله على رسول الله
صل الله عليه وسلم
بسم الله ومشاء الله
......................
وللحديث بقيه
مع هلال البنا في
أيام الهجره
الكلمات المفتاحية :
شعراء مطلع الألفية