أنت
تحط في قلبي
وترحل
تنير عتمة الروح
وتأخذني إلى عالم أرجواني
مليكة أحيا
بين رعشات أنفاسك
وسهام اللواحظ
أكون أنثى ...
أتهادى إليك
أضمخك بعطري
وأسقيك روحي
لتنجو من سكينتها
براعم الزهر
وتجن الأشواق
على أكف اللقاء
يكون بك العمر
ثوان يأخذها الضوء
خارج حقيقة المدارات
وأبقى مع لهفتي
رهينة الضوء
واحتراق الفراش
على مواقد الشقاء
ذكرى ...ضوء ...
يعيد لي
زبرجد نيزك
خبأه الجليد في الأقاصي
بقلمي جهينة الجندي 🌺
الكلمات المفتاحية :
شعراء مطلع الألفية