غزال نفر عني وبعد
لم أدري بعده نظم الغزل...
أناديه في السر والعلن
فما ألوى إلي وأفل...
راح مغادرا تاركا عذابي
وجرحي بلا حياء ولاوجل...
كنت أغازله و أرعاه
و أضعه في القلب والمقل...
ياغزالا غازلته بالهوى
وأسرع بالرحيل على عجل.
بقلمي إبراهيم شمالي
الكلمات المفتاحية :
شعراء مطلع الألفية