•{تخيلته راحلًا}~•
تمثل خياله راحلًا
كل دبة بخطاه
يدق القلب سائلًا
كم من الخطا
هو آخذًا لعله لم
يكن متخذا الطريق
لنهايته كي اتحمل
ولايوقف دقتي
ومعها يقف الدم
سريانه ويتجمد
الفكر والعين تدمع
والاهات تعلو التنهد
فالقيت نظرة الوداع
واذا به عائدٌ وخياله
اتجه الي جبهتي
وخطاه قربت لخطوتي
قائلا طريقنا ودائمًا وآحد
ونهايته تكتمل معًا وبنا
فتحولت الدموع فرحة
وزاد النبض وسري الدم
واتخذنا طريقا بلا نهاية.
٢٤/١٠/٢٠٢١
Maha Shafik Shafik
الكلمات المفتاحية :
شعراء مطلع الالفية