ودب إلى قلبي سمومها
أصابني و أرداني على الفراش مجندلا
فعادت إليها همومها
فكيف لها أن تطيب وقد فقدت بسمتي
وكيف يهدأ سكونها
ماذنب فؤادي المعلق في تلابيب الهوى
وفي شغف وجدانها
ذكرتها بين خفايا الروح فزادت شجوني
واشتعلت في جسمي نيرانها
لا يطفئ مهجتي المتشنجة غير قربك
وإن كشفت عن سيقانها
بقلمي محمد علي قوح
الكلمات المفتاحية :
شعراء مطلع الألفية