بقلمي هلال البنا في
أيام الحج
من قصص السابقين
نستكمل رقم ٢٢
.... ..... .....
نرجع تاني وانكمل
سيرة النبي م الأول
قبل الفيل بزمان
ملك اليمن قلقان
ربيعة بن نصر ينام
ويقوم يحكي منام
نبي يظهر في الحرم
ويبقى أمين مؤتمن
يدخل دينه اليمن
ويبقى لآخر الزمن
ربيعة يموت م الحزن
وياخد ملك اليمن
حسان بن تبان
وبسرعه مافتش زمان
راح يغزو المدينه
وكانت حلوه جميله
فيها التمر كتير
خيرات حلوه وفيره
قابل إتنين اكبار
من اليهود أحبار
وأخبروه أخبار
إرجع يا حسان
إياك تبقى شيطان
المدينه هاتكون
مهجر للرسول
نبي آخر الزمان
هاتكون داره وقراره
ويرجع تاني حسان
الله يخزيك يا شيطان
شغال ضلال في ضلال
وسواس للإنسان
ونبدأ تاني م الأول
من مكه الحرام
جد النبي كان نايم
و يسمع هاتف دايم
بيقول زمزم زمزم
قوم روح احفر زمزم
قام الجد وراح
عب مطلب وأقدم
منعوه أهل قريش
وقالوا الحفر مافيش
قال ليه ماعنديش
عشره اولاد حوليا
وابقى سيد لقريش
ويكون نذر عليا
أذبح واحد. منهم
لما نحفر زمزم
الأجمل والأحسن
على طول كان بيخلف
عبد المطلب. ويشرف
عشر ولاد و زياده
وبكره لسه ها نعرف
راح نحكي وانكمل
سيرة النبي م الأول
...........................
وللحديث بقيه
مع هلال البنا في
أيام الحج
الكلمات المفتاحية :
شعراء مطلع الألفية