أقوال وحكم وكلمات(جزء4)
من ارض الواقع
-1-اخ حبيب دوم/
:-أبحث عن أخ حبيب دوم يكون لروحي مثل الحوم يجعل الليل يوم.
2-أحذروا كفران النعمة
أيهاالاحبةاحذرواكفران النعمة ،يقول احد عمال النظافة من الدول الاجنبية الاسلامية الفقيرة يعمل في العراق في مدينة كركوك العريقة،ما نراه مرمي من الاطعمة فوق القمامة لاحدى الاحياء الشعبية يكفي في بلدنا لمدينة.
3- جميل الشكل بالعمل
الى جميع الاحبة والاهل،لكل بطلة وبطل،لاتفتخرتتبختر ولا بجمال الهيئة والشكل ،المرء لا اراديا عليها يحصل ،يحمل الجمال يعود للخالق الفضل،لكن الاجمل ان يحاول المرء ان يكون جميل الخلق بالقول والعمل .
4-كبير بالعلم والفهم
ليس الكبير بالعمر وضخم بالجسم،انما بالتقوى والعلم والفهم والتقدم.
-5-في ديننا
ايها الاحبة في ديننا قنوت ولا مكان فيه للياس والقنوط.
-6-اعوذ بالله البر
استعيذ بالله البر من كل شر
-7-الذي يدمر البشر
الذي يدمر البشر ويقضم الظهر :-الفقر والقهر.
-8-امسك جارك الطيب
لكل اخ حبيب :-الجار الورع التقي الطيب خير واحسن من القريب الطيب والحسيب.
-9-الدنيا سجن المؤمن
ايهاالاحبة لا راحة في الدنيا.
-10-القدوةوالورع والتقوى
ليس المرء بالملبس وما ارتدى،بالهداية وبمن اقتدى والورع والتقوى.
-11-هدية مقولة لجميع الاهل والاحبة
الدنياامتحان وابتلاء ومصيبة،حاول وكافح واصبح لتحصل على اغلى درجة واعلى مرتبة.
-12-في هذه الدنيا
(التقينا غرباء وافترقنا اصدقاء)
ربي لا تجعلني أشاهد تلك المواقف مرة اخرى
-13-الأمامةبالتقوى والعمل/
من السهل أن ينصب الممثل كإمام للأهل بسبب الظروف الراهنةوواقع حال حصل لكن واجب عليه أن يتقي ويعدل ليكون للقيادةوالقدوةأهل فالأمامة بالشروط والعمل لابالمظهروالشكل..
الحكمة 14:_
كل أموال الدنيابزخرفهاوزينتنالاتساوي لحظةصحةالأنسان/
-15-فقه السعادةبالسفر
حبيب قلبي إذافقهت فقه الحياةفأعلم حقيقةأنك اليوم أوغداأنك مغادر-إن كنت في يسرأوعسروضيق الدنياأعمل وأحمل معك ماهونادر/
-16–وصف للفسادالأداري(اجل الله القارئ والسامع)
شخص ينصب مدير-مايعرف يسوق بعير/
-17- حكمة اليوم والليلة
/غنى الروح والنفس/
ليس الغنى غنى الدينار والدرهم والفلس
انما الغني غنى الروح والنفس
أحياء عام الجماعة
أهم من كل الدروس والمحاضرات لكل الأحرار ،ظهر الكابوس في الأرض في الليل والنهار ،وأنتشر الأسلاك الشائكة والأشواك بين الأبرار في المدى والقرى والأمصار ،في شتى أنحاء المعمورة روائح كريهة ،سمي بعصر القتل على الهوية أو قتل بدون تسمية ،لصالح أعداء الإنسانية وكالعادة الشعب المسلم هو الضحية ،الكل مستعد للقتال منهم على الدبابات و(الهمرات)ومنهم على الحمير والبغال والجمال ،منهم من يرتدي الملابس الحديدية كالرداء الأمراء للحروب الصليبية ومنهم من يترجل كفارس الفرسان ومنهم من لا يجد أي شيء قدماه حافية ،
مأساة ما بعدها مأساة ،دعاة وطغاة للحرب ليس بعدها طغاة ،وأناس جياع عراة حفاة ،
ظهر رجل فجأة ،يرتدي رداء الفطرة ،وجه مشع بالهمة
في قمة الأخلاق ،سمات حقيقية بعيد كل البعد عن الشقاق والنفاق ،رفع الراية ولتوحيد الشمل والصف من العشاق ،
يوحد جميع الناس
كلامه أحجار كريمة بل الماس
يخاطب كل الأجناس
أنهى كل العطل الرسمية
فقط العيدين للكل الأمم هدية
وأحياء عام الجماعة بدل ان يدعم بدل ان يكرم
لفقوا خلفه التهم.
من أقوال العبدالفقيرالى الله
داعي السلام الكوردي والباحث عن السعادة:-
شاعر واديب وصحفي وم.مدرب للتنمية البشرية
ونعم والاء لاتعد ولا تحصى
حسين احمد عبدالله ال علي بيخان الزنكنة
العراق
الكلمات المفتاحية :
شعراء مطلع الالفية